والله لو عندنا ايمان بقضاء الله وقدره ما كان حصل مثل هذا الموقف
المسألة مسألة نصيب وهذي أرزاق يوزعها الرحمن كيف يشاء وهو أعلم بعبادة
والله ما حرم إلا ليعطي
وما أبكى إلا ليُضحك
وما أحزن إلا ليُفرح
الله سبحانه وتعالى كريم ولطيف بعبادة
قد يكون إبتلاء وقد يكون عقاب على ذنب
فمن رضى فله الرضا ومن سخط فعليه سخطه
دائما أنا أدعوا بهذا الدعاء
اللهم رضني بقضائك وبارك لي فيما قُدر لي حتى لا أحب تعجيل ما أخرت وتأخير ما عجلت
وانتي لم تفعلي شيء خاطي هذا نصيب أخيك وفقه الله
دمتم