أختاه أعانك الله على ما أنت عليه ...
وها أنت اعترفت بأن زوجك مريض .. فهل الأصلح للمريض أن نتركه الى ان يستفحل لديه المرض أم نحاول علاجه قبل أن يتحول الى مرض يستعصي علينا علاجه ..
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) حاولي معه وأدعيه بلطف .. فما اعتاد عليه لسنوات صعب أن يتغير حاله بسنة ..حاوريه بلطف .. واستمري في ذلك ولا تجعلي لليأس مدخلا اليك ..واعلمي أن الله لا يضيع أجر المحسنين ..فأنت الرابحة في كل الأحوال ..
فإن استجاب فستكوني قد ربحت أجرك من الله .وربحت وده أيضا
وإن رفض ..فإنك ستربحين أجرك من الله على نصيحتك له وصبرك عليه ...ولكن لا تنسي ( العتاب بروح جميلة ليكون له أثره )
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة أبو فيصل ; 06-06-2006 الساعة 08:33 PM