أخي المحترم.. بعد نظر..
لا تقسُ على مذنبة أتتكم وكلها ندم وخجل من ربها، وما استهانت بما فعلت قيد أنملة..
فلعل في قلبها خيراً كثيراً ولعلّ في عملها قبل الذنب وما ستعمل من خير لاحقاً قَبول و لعل فيه مغفرة لذنوبها.
إليك إله الخلق أرفع رغبتي وإن كنت ياذا المن والجود مجرما
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا مني لعفوك سلما
فما زلت ذا عفوٍ عن الذنب لم تزل تجود وتعفو منة وتكرما
بنت طيبة..
أتفق معك تماما
جزاكم الله خيراً