لأني ويشهد الله عانيت في حياتي الكثير، لكني أدري...من منا لم يعاني؟...وحلمت أن أجد في الزواج ملاذاً...لكل ما عانيت منه، كلما تذكرت لياليّ الساهرات التي هدني فيها الأسى والقهر والظلم أشفق على حالي، وأدري أن هناك رباً رحيماً ...ألجأ إليه في الرخاء والشدة ...أناجيه فتهدأ نفسي...لكني أشعر أني على حافة هاوية....كلما تأخر زواجي أكثر أصبحت أقرب للسقوط...رحمتك يارب... |