نسأله سبحانه وتعالى أن يفرج همك ويصلح لك زوجك ويهديه الى سبيل الرشاد
عليك بالدعاء له بالهداية والصلاح ولا تتمنين له بحدوث مصيبة او مرض يصيبه فهو زوجك وكما ذكرت فهو من المحافظين
على الصلاة ولايسمع الأغاني وله رسائل إرشادية 00 وهو الآن في مصيبة قد افتتن وظل الطريق ولم يوازن في حياته وماكان بكائه الا تأنيب للضمير فهو في مصيبة فقفي معه واخرجيه مما هو فيه وكما قال عليه السلام
( القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبهما كيف يشاء) ... |
فلا تقلقي انتِ طبيعية في تفكيرك ولا تياسي وإن ضاقت بك كل السبل أعلمي أن الله لايعجزه شئ في الارض ولا في السماء00
حاولي إبعاده تدريجياً أو التخفيف من جلوسه على الجهاز بالخروج لزيارة الأهل والأقارب أو للتنزه 0000
إهداءه بعض الأشرطة والكتيبات ومنها شريط التوازن في حياة المسلم
لاتستعجلي النتائج وحتماً ستجدين نتيجة ذلك وقد وعد الله ذلك في كتابه الكريم
{ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيِصْبِرْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ }يوسف90 |