مرت بي هذه الأيام بضع ظروف تضرني ألا أققابل زوجي إلا مرة واحدة في الأسبوع ، وطبعا هو يكون متلهف جدا لي ولكن مشكلتي إنني لا أكون هكذا على الإطلاق ، بل أنني لاحظت أنني خلال فترة الأسبوع التي يحاول أن يقطعها ليراني وطبعا يمارس معي الجنس أكون في قمة الاشمئزاز والرفض الداخلي ، وكل شيء في يصرخ يقول لا أريد ،

ولكني أمثل أن كل شيء على ما يرام بل أمثل أنني فعلا أحتاجه . بدأ هو يحس تهربي خاصة أنني في أجازة نهاية الأسبوع التي أقضيها معه أتعمد أن أكون متعبة فأنام دون أن يمسسني ،
أرجوكم ما هو سبب ما أنا فيه ، لا أنكر أن مشاعري تجاهه فيها فتور غريب ، حتى أنه عندما كان يغيب عني لا ابطل طلبه على الجوال أما الآن فلا أهتم على الإطلاق ، بل أفشيكم سرا أتمنى له الموت ، وأكره كل لحظة ارتبطت به فيها . وكان البعد جعلني أرى الصورة التي كانت عليها حياتي معه
وزاد من تهربي أنه سبني وصرخ في وجهي عندما تهربت المرة الأخيرة مما زاد اشمئزازي منه
ملحوظة: ممارسته للجنس معي في منتهى الحنان والرقة لم أر منه شيئا يكرهني أو يشمئزز ، ولكن لا أعرف ماذا حدث
شكرا
__________________
[blink][glint]ولا تحسبن اللذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتهم الله من فضله[/glint][/blink]