جزاك الله خير أخي الكريم على هذا الطرح..
كلامك سليم جدا..فالإنترنت ضيف ثقيل جدا لمن يحبه أن يبقى بهذه الصورة..بمعنى أن كل واحد مننا عنده حق الإختيار.. فالإنسان مخيّر وليس مسيّر.. لذلك على الإنسان الحريص المحب لعائلته أن يضعها هي قبل كل شيء.. ليس فقط يفضل عائلته على الإنترنت وإنما على الأصدقاء والطلعات وكل ما قد يلهيه عنها..
الأزواج الحريصين على زواجهم عليهم الإنتباه لهاذي النقطة التي ذكرتها أنت بارك الله فيك.. لأنه صدقا لا أعتقد أن هناك أي واحد منا عنده عقل ويفكر تفكير سليم يحب أن تكون هناك مشاكل في حياته..
لا يوجد ما هو أهم من دينك ثم شريك حياتك..والنت لاحق عليه..مهما كان الموضوع مهم..
وأشكرك جزيل الشكر على الملاحظة التي ذكرتها عن إساءة الإستخدام..
ولكل من يسيء إستخدام هذه الوسيلة أقول... إتقوا الله.."وكما تدين تدان".