في هذه الحالة عليك بإسداء النصح لها وتذكيرها بتقوى الله عز وجل, وعليك تجنبها وكذلك بتوجيه نظر زوجتك إلي طريقة لبسها وحثها دون أن تشعر عل الله عز وجل أن يجعل توبتها على يديك, وهذا يرجع في بعض الأحيان لإفشاء أسرار العلاقات الحميمية بين الأخوات مما يؤجج شهوتها في حالة غياب زوجها وأنت أقرب إنسان لها فلو وجدت عندك النصيحة وتخويفها من غضب الله يمكن أن تثوب إلي رشدها, جنبنا الله وجنبكم هذه المصائب مع نصيحتى لك بعدم فراق أهلك فليس لهم ذنب حيال تصرفات أختها