وقربت  نهاية  قصة نايف وزوجته
مع تلك المرأة التي سيطر الشيطان على عقلها وفتح لها  باب  خطير وعقابه أليم
(  يارب انك تهديها .. وتصلح أمرها وتيسر لها  وتبارك لها  بزوج صالح )
(  عذراً  اخواني ...  لا  تعتقدون اني متعاطف  معها أو مؤيد لأفعالها )
ولكن الرسول  عليه الصلاة والسلام : تمنى ان ينصر الله الإسلام بأحد العمرين  ( عمر بن الخطاب + وشخص آخر  اسمه عمر )  عندما  كانا   على الشرك وعبادة الأوثان .
فتقبل الله  تعالى ، دعاء نبيه عليه الصلاة والسلام  وذلك بإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
ومثل ما تعرفون  البنت  اذنبت
ولم تخرج عن الإسلام
فالدعاء لها  بالهداية امر  مباح
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول : ( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً  خير لك من حمر النعم ) 
============
أخوي  نايف .. الله يعطيك العافية ويديم المحبة بينك وبين زوجتك
بصراحة  سويت  اللي  كنت  اتمنى انك تسويه
والحمدلله   الأمور  إن شاء الله في  تحسن
وربما  هذه التجربة  سوف  تجعل  علاقتك بزوجتك  أكبر وأكثر  ويزداد الحب ..والله يديم المحبة بينكم ويوفقكم