أحي َ فيك هذا التفكير أختي الفاضلة هانديا فبارك الله فيك وأكثر من أمثالك 00

فهناك من الكرامات الكثيرة التي وهبها الله تعالى للإنسان ومن الأخلاق مالم يعطيها لأحد فهذه نعمة عظيمة من رب العباد

نعم من كان هدفها الأول رضا الله ثم رضى زوجها فأجد ان هذا الشعور طبيعي

من أدركت معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :

فهنا طريق الجنة أمامها 00ولكن لايعمم أن يكون كل رجل يريد الثانية فالبعض يخشى عدم العدل سواء بالنفقة او الميل لإحداهما



فإن كان في تضحيتي مرض أو تشاؤماً أو غير ذلك من الصفات فأهلاً بها من صفات

فالله المستعان والله إن لحق الزوج عظيم نسأل الله تعالى ان يكرمنا برضاه فبرضاه وصول لطريق الجنان ‘‘‘

{َ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ }النمل19