منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - سائق الليموزين ( قصة مثيرة مخيفة فيها عبرة وعظة)
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-01-2004, 09:07 PM
  #3
قويد
موقوف
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 196
قويد غير متصل  
قال اطمن البنت في بيتها الحين قلت لا تسرحني لا تكذب وعلى طول قال تقدر تتأكد بنفسك هو ما يدري أن عندي تليفونها كان بيروح معاي لبيتها على طول رفت الجوال ودقيت ردت البنت الو وهي خايفه على طول رديت عليها السلام عليكم البنت خايفه بقوه قلت شوفي يا بنت الناس الله يستر عليك ويستر على بنات المسلمين قضيتك أنتهت والوجه من الوجه ابيض وأنتبهي لنفسك مره ثانيه وخلاص وهي تسمع وساكته لكن فيها بكوه المهم أخر ما أتذكر اني قلته لها والمطوع جمبي هو والظابط أكرر أنتبهي لنفسك وصوني بيت زوجك ولا أوصيك بصلاة الليل وياليت كلما تذكرتيني تدعي لي في صلاتك بالثبات والهدياه وأتمنى تدعين لكل من ساعدك في بناء حياتك من جديد ماقدرت تتمالك نفسها بكت لكن والله مهما اشرح لكم طريقة بكائها ما تستوعبون كيف ردت علي بالدعاء لي ولوالدي ولكل من ساعدها وقبل ما تسكر قالت لي كلمه ما أنساها ابدا تصدقون ما سمعتها من أخواني وأخواتي في حياتي تدرون وش قالت؟ قالت أعتبرني مثل أختك وأكثر ولو حدك الزمن وبغيت شئ ترى رقبتي سداده وبعدها كان الوداع وبعــــــد ما سكرت السماعه أطرقت برأسي قليلا ثم نهضت من الكرسي وألتفت والى المطوع وراي جالس يستغفر قمت والله أفعلها بكل شرف وأفتخار وأعتزاز وأقولها لكم لقد قبلت يده وقبلت رأســــــه وكان يدفعني لئلا أقبل يده ويقول الله يثبتك ويهديك السراط المستقيم ومن زود الفرحه رحت للظابط وقبلت رأسه وهو ماله دخل لكن الفرحه ما كانت تسعني ضحكو وقالو الله يهديك الان نستكمل فتح المحضر وبداية التحقيق ................. أنتهت قصتــــــــي مع تللك الفتاة ولكني لم أنسى الوعـــــــــد الذي قطعته مع الله في تللك الليله المظلمه فلقد نفذ ما كنت أريده وتم لذا قررت العوده الى طريق الهدايه وأعادة ترتيب أوراقي الملخبطه ومن يومها وأنا لا أضيع اي فرض من فروض الصلوات الخمس فضلا عن أنني بدأت اصلي وأحافظ على صلاة الليل أحافظ عليها لا لسبب الا أنني لما أحترت في أحدى الليالي وعجزت في أحدى الليالي لم أجد من معين ولم أجد من ساتر ولا مجيب الا الله الذي ينزل في أخر الليل سبحانه جلت قدرته يقول هل من داعي فأجيبه هل من سائل فأعطيه فلقد سألته وأعطاني دعوته فأجابني فله الفضل كله وله الشكر والأمتنان أما صاحبنا الباكستاني فأقر على جرائم لا تحصى ويشيب منها الراس ولا يسعني الوقت ويجف القلم ولم يكمل هذه الجرائم الى ان الذي أود منكم أن تعلموه أن هذا الباكستاني سائق الليموزين اعترف بأن له أعوان كثر وحينما أكتمل التحقيق جاء الي الخبر من صاحبنا جزاه الله خيرا ووفقه أنه عن طريق هذا المجرم الخائن تم القبض على شبكه متكامله للدعاره والتغرير بنساء المسلمين وبيع الخمور وأنتاجها علاوه على بيع هذا السم القاتل الحشيشه... قبض على هذه الشبكه المتكامله وعددها خمسه وثمانون ليموزينا أكثريتهم وأغلبيتهم من الجنسيه الباكستانيه الأن نعود الى قصة تلك الفتاة والعجوز طبعا الفتاة التي ذكرت لكم في أول القصه من أحدى جرائم هذه الشبكه اللعينه اللتي لم تنجح أما قصة العجوز أذكرها على عجل فهذه العجوز قصتها ان ابنها العاق ذهب بها الى الصحراء للتخلص منها ارضاء لأمرأته وصاحبة الفضل عليه فهي اللتي تكون عونا له في هذه الدنيا لشدة ثرائها أنظرو أرضاءء لزوجته وطمعا في مالها ترك والدته في الصحراء ولعل القدر ساق كل واحده البنت والعجوز لكي يلتقيا ويسعف كل منهما الأخر لا أنسى أن الأمرأه العجوز تسكن الأن في مع عائلة هذه البنت البكر على الرحب والسعه مكرمة معززه أسأل الله السلامه تنــــــــــــــــــــــــــــويه::::::::::::: أود أن أخبركم بطرق هذه الشبكه اللعينه في تغرير البنات وضمهم الى صفوفهم من خلا ل التحقيق مع أفراد هذه الليموزينات يقول بعضهم :::: أنا طريقتي هي ان استدرج زبونتي في الكلام من أول ما تركب معاي أضل أستدرجه أن كانت تردي ضممتها الى صفي بطريقة الأغراء المادي أما بعضهم فيقول ::::::::::::::::::: كانت طريقتي مع زبونتي أن أعرض عليها خدماتي وأعطيها بعد توصيلها للبيت أو للسوق او اي مكان تريد أن أعطيها رقم هاتفي الجوال وأن لم يتوفر الموبايل أعطيها البيجر أو البليب وأعرض عليها خدمات توصيلها الى اي مكان شائت علاوه على انني أعرض عليها أحضار أغراض البيت بدون أن تتكلف في الخروج من البيت فقط ما عليها الا أن تتصل فأصل بالأغراض وبعد مرور الوقت تتم المعرفه ودراسة ومعرفة من يسكن معها وما هي حالتها ويخدمني وضعها لو كانت متزوجه وتكون في البيت لوحدها ففي أكثر المرات أفعل فعلتي اي الزنا وبعدها التصوير في بيتها حينما أدخل لها الأغراض في وسط البيت برضاه أو أغتصابا فلن يكلفني الأمر سوى فيلم وتصوير فقط وبعدها تكون في القائمه أما الثالث وهو الأخـــــــــطر

يتبع
رد مع اقتباس