يا أخي واعذرني فإذا كانت تعاملك كقطعة من قطعها فهذا يعني أنك أسرفت في دلالك لها وحبك الظاهر الجم لها
ولكن ليس كل امرأة تقدر ذلك .. فان كنت كنت تقول أنك هجرتها فاعتقد أن ذلك لم يكن هجراً وإنما عتاباً جميلاً زادها غروراً على غرورها لا تلبث أن تعود أنت إليها ...
مشكلة زوجتك أنها أصبحت مغرورة بما حباها الله من جمال وعلم وصفات أنت التي أطلقتها عليها والدليل أنها في بداية زواجكما ليست مثل ماهي عليه الآن والحل لذلك هو إطفاء شمعة هذا الغرور الذي أصابها ولك في ذلك طرق عديدة وكثيرة
__________________