أدخل في الموضوع على طول



أكثر الأعضاء الأعزاء شاركني همي وبعضهم يعرفه تماما ً



زوجتي لها أكثر من أربع أشهر وهي عند أهلها زعلانه هداها الله


وأنا الذي ذهبت بها إلى أهلها لكن عاودت وحاولت أرجاعها لكن طلبت الطلاق .



وعلى أسباب تافه / ووقت المشكله أخطأت عليها وضربتها كف ونادم ندم شديد على رفع يدي عليها


لكن حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان السبب في مشاكل حياتي .


علماً أن لنا حوالي ثلاث سنوات متزوجين ولله الحمد والمنه



ليس لدينا أطفال في بيت مستقل حياتنا دينيه أسلاميه


على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم


نتعاون أنا وهي على كل خير ومشاريع خير



لكن القلوب بيد الله ولا حول ولا قوة إلا بالله .


بعدها تركتها هذه المده المذكور أعلاه .


وأنا صابر ومحتسب عند الله تعالى



ولم أطلق وهم كذلك لم يبحثوا عني .




( لب الموضوع )



هو أني أفكر فيها كل ساعه وأتذكر أيامنا الحلوه



ونادم على المشكله . وحسستها أني نادم



لكن دون فائده ودخلت والدي وعمي لكن دون فائده



قلت يمكن وقتها المشكله توها طازجه صعبه ترجع




الذي أُريد من الأخوات تحليل كلامها في طلب الطلاق


وتركي لها المده المذكور بدون سؤال وهي كذلك .


وهل هي ( تعاني نفس الشعور تفكر في ) أما ماذا




سيره عنها .


أمراءة خلوقه دينه متعلمه مثقفه (.....)


ولا أتوقع أنها صاحبت شر وناويا سودى .




انتهى