يا اخواني إن الله لا يستحي من الحق ، عندما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم تلك العبارة قال بعدها لا تأتوا النساء من أدبارهن أو كما قال صلى الله عليه وسلم فالحق يجب أن يقال،،،،، عندما ذكر الله سبحانه وتعالى في الأية الكريمة وقال( الحق والحق أقول ) من فهم هذه الأية وغيرها نستنتج أن الحق لا عيب فيه ، عندما بين عز في علاه أنه سيملأ جهنم من الجنة والناس أجمعين الذين جحدوا وكفرا به مع ذلك من هؤلاء الناس العلماء والعباقرة والفلاسفة مع ذلك في جهنم مثل انشتاين من المخلدين في النار لم تنفعه عبقريته ولا اختراعاته فابتالي نستنبط أن الحق يجب أن يقال بدون خوف أو خجل ، لأن الله وضع في الإنسان الغريزة الجنسية وبالتالي نحن لسنا أفضل من الأنبياء لكي نستحي ونخجل ونعتبر الجنس ( كبعض الناس) عيب وقذارة،،،،،، وبالله التوفيق