يا سادتى وأخوتى الكرام أنا عرضت لحادث كان من المفترض أن يفقدنى الرحم لكن من محبة الله سبحانة وتعالى نجانى فقد وقف معى خطيبى وقفة لا أنساها ترك أهلة ومسكنة وكان يبيت معى بالمستشفى وعندما سمع بموضوع الرحم وهذا قبل ما يحلل ويعرف نفسه رفض أن يتركنى مع ان والدى أخبرة من باب الامانة وقال مش عايز من الدنيا غيرها بس وميهمنيش أى حاجة , بات معى ايام وهو ساهر دموعة تروية لم يجلس على كرسى طوال فترة وجودى بالمستشفى بل بات يجلس على الارض انسحاقاً وتذللاً لله لكى نجينى أنا فعلاً أ حبة ولكن أهلى ينصحونى أتركية
فماذا أفعل