إن كان الزواج على الثانية هو إصرارك ... فلن يستطع احد أن يثنيك عنه حتى لو كانت زوجتك الأولى ملكة جمال ..
ولكنك هنا تبحث عن أعذار أحسبها واهية ...
عليك بالتفكر والتعقل ... وإن تزوجت من الثانية فعليك بالعدل .. في المنام وفي الملبس والمصروف ..
وأما العدل في الحب فلن تستطيع ذلك .. (( ولكن خاف الله في زوجتك الأولى .. وإياك أن تجرح مشاعرها أكثر من ذلك ))
تزوج .. فالله لم يحرم التعدد .. ولكن بشرط إن كنت تستطيع الثبات على الشروط ..
فالحرام .. كل الحرام .. من ظلم الزوجة .. ... فإن لم تستطع العدل .. فابقى على زوجتك الأولى يكن أفضل لك ولعائلتك .. ولراحة قلبك .
أخوك : لادن لـوف
layadnlov