اختاه ماكتبه الاخوة والاخوات فيه البركه ولن ازيد عليهم بل اكرر بعض ماقالوا
انت زوجة ووالدة الان ولست مراهقة تقبلي واقعك وعليك بالتسليم وعدم الاعتراض وبالرضا ستجدين السعادة
ووالله ان بيدك ان تكوني اسعد زوجة اذا حفظتي الله وعلمتي انه هو المدبر لامور حياتنا سبحانة فعليك بتقوى وسيتغير حالك.
اعلمي انه لاسعادة تامة الا في الاخرة فحاولي ان تكوني من سعداء الاخرة.
ابتعدي عن العلاقات المحرمة فهي سبب الكابة والضيقة وكل المصائب ولا تخسري شرفك ودينك
صدقيني انت من تضعين نفسك في الحزن فزوجك محب وانت كارهة .فلاتنسي نعمة الله عليك فغيرك محبة وزوجها كاره.
الحل لتري السعادة هي العودة الى الله والرضا بقسمته فعليك بالصلاة وتقوى الله واستغفري لذنبك.
ويفضل ايضا ان تراجعي عيادة نفسية لانك تعانين من الاكتئاب
أسال الله ان يردك اليه ردا جميلا ويجعل زوجك قرة عين لك.