والله مسكين..

بالعكس أحس انه معظم الطلاقات كانت بغير إرادته ما عدا الطلاق الثاني..
والطلاق الثالث أحس انه استعجل! المفروض أنه ما استجاب للأب...
يعني الأب مريض نفسي! تصبح العالئلة كلها تحت السيطرة وتتشتت بيوت ويضيع أطفال من أجل مرض نفسي؟!
قدر الله وماشاء فعل

لكن بالنسبة لهذا الموضوع أحس الموضوع ما يختلف عليه اثنين لازم يتمسك ببيته الرابع!

أفضل حل يتركها فترة حتى لو ضغطوا أهلها على الطلاق أو أي شيء ثاني..

وبعدين يصر على مقابلتها لوحدها ويقولها يا بنت الناس قصتي كذا كذا وبصراحة أيضا انت كنت سبب وهو أنك كذا وكذا ويناقشها باللي صار ويضع النقاط على الحروف! ويقنعها أنه على استعداد ان يبدأ بداية جديدة فإذا وجد رفضا منها عاد الشكوى لله ما له الا الصبر والتحمل..

إما إذا كان رافضها تماما ومقتنع أنه راح يتزوج غيرها فمن الآن يخبرها بأنه لن يستمر معها...والأطفال لهم ربهم.. يتولاهم برحمته...

الحل ملخصا: يذهب الى زيارتها ويقابلها بإصرار وبعد ذلك يناقشها بكل التفاصيل او يخرجون الى مطعم او ما شابه ذلك فهو أفضل.. فإذا رفضت الإصلاح يتركها فترة اطول ويحاول اخرى... وعند ذلك يجد هو ان القرار واضح ولا يحتاج الى تفكير...
وإذا قرر الزواج لماذا لا يحاول إعادة زوجته التي أحبها؟! أفضل من أن يدخل في صراع جديد!
بالتوفيق