الأخ الحبيب الثعالبى
اسعد الله أوقاتك
بدون أى مسامير ؛ مريت من هنا حبيت أقدم شكر وعرفان على القصة الرائعة والسلام ختام
اقتباس:
|
عندما تحدث بينك وبين الاخرين مشادة او أختلاف وتخرج منك بعض الكلمات الجارحة فانت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها ن إن الإساءةقد تكون كا الطعنة تترك أثرا بجرح غائر من الصعب التأمه ولن تجدي كثرة المرات التي تعتذر فيها لمن أساة إليه ، لأن الجرح سوف يترك أثرا فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان فلماذا لا نبدل هذه المسامير ورودا نطلقها فواحة بعبير الحب شذاها الصدق والوفاء ونداها الاخلاص والنقاء ولكن كيف ذلك؟
|