الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد فالحل الوحيد هو الرجوع إلي الله والتوبه و الأقلاع عن هذا الذنب وأن تعلم أن الله جل وعلا ينظر إليك وأن لا تجعل الله سبحانه أهون الناضرين إليك وأن تبحث عن البديل الشرعي لهذا الأمر وهما أمران لاثالث لهما إن عجزت عن واحد فيجب أن لا تترك الثاني وهماكما قال الرسول الكريم عليه الصلاه والسلام يامعشر الشباب من أستطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ولم يقل علية بالعادة السرية ونحن حيث نقول العادة السرية إذ نلطف من أسمها و أسمها في الشرع نكاح اليد وحكمها حرام ويأتي صاحبها يوم القيامة ويده حبلى له نعوذ بالله من ذلك يقول تعالي [ أولئك هم العادون إلا علي أزواجهم أو ماملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين]