( اللهم إذا كان لك فيه خير يسخره لك ويسخرك له ........ وإن ماكان لك فيه خير يصرفه عنك ويصرفك عنه )
بنيتي كبريائي لاتحملي كل ذلك الهم ومن الآن ابدائي بالاستخارة وحتى بعد النظرة الشرعية ولا تحرجي من الرفض لأنك بكل بساطة تستطيعين أن تقولي أني استخرت الله ولم أرتاح ............ ولكن بنيتي الرجال مخابر وليست مظاهر يعني وازني بين حسناته وضعيها في كفة وضعي سمنته في كفة أخرى وانظري أيهما ترجح بالأخرى ........ ولا تنسي الآن ظاهرة انتشار السمنة في مجتمعنا ......... وأعرف كذا شاب من عيلتنا كانو هياكل عظمية قبل الزواج وقبل مايكملو سنة أصبحوا تخان .............