ألمكر و التحايل و ربطه بالمرأة
إذا كان جاء في الديانات السابقة ,فأين ذلك بل و أجزم أن كلها اسرائيليات
ربط سوء الطوية و المكر و الخبث بالمرأة لا يوجد به دليل واحد أن المكر تنفرد به النساء
في الكتاب و لا السنة النبوية

و كثرة ترديد أو ربط الآية التي تذكر أن كيدهن عظيم
وضحت لكل حصيف
هذا رأي شخصي للعزيز وليس تقريراً إلهياً بعِظم كيد النساء.
,,

الكيد السيء المقصود به من تفريق و غيرها
, من غواية الشيطان و ليس أصل خلقي للمرأة
فالكيد السلبي موجود في كل سيء طوية
سواء كان رجل أم امرأة و هو حر في اعترافه بخبث نيته
بيد أن الكيد السلبي للنساء يكثر في العلاقات العائلية و الزوجية
و محيط الأسر . لأنه مكان تواجدها و كل طاقتها مركزة فيه

و الكيد السلبي للرجال , هو على مستوى (دول و مدن) و لنا في السياسة و خبثها
دلائل و علامات و ما جنته الأمم من تفريق و دمار و تغيير حتى في أفكار الناس
و تحويل الصح غلط و بالعكس


,,,
هذه كل السالفة

__________________