منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - قلبي و عقلي تدمروا من التفكير
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2018, 10:33 AM
  #21
RMSS
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Sep 2018
المشاركات: 10
RMSS غير متصل  
رد: قلبي و عقلي تدمروا من التف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقل نعمة مشاهدة المشاركة


موضوعك أخي قرأته كاملا,
انت تذكر مشاعرك تجاه البنت ومشاعرها تجاهك
وتذكر ايضا مخاوفك,
هذا طبيعي,
لكن في التقييم حسب نظرتي, ركّز جيّدا في: أيّ الأمور انت أكثر تخوّفا منها,
أو بالأصح أيها تكون أكثر تأثيرا على حياتك المستقبلية,
هل تخشى أكثر أن تعيش بدونها وتتزوّج غيرها,
أم أنّك تخشى أكثر أن تتزوّجها وانت وهي على خلاف حول قناعات أنت تراها أساسية؟
ما الذي سيكون أسهل تجاوزا وما الذي سيكون التخلي عنه أصعب ؟
انت ذكرت أشياء مهمّة جدا تختلف فيها معها
ومخاوفك في محلّها, إذ يبدو أنّها عنيدة حسب ردود فعلها,
وعلى سبيل الذكر, إصرارها على عمل التاتو رغم اعتراضك وتنبيهها لحرمته ينبئ بطريقة تعاملها,
هي بهذا تضعك امام الأمر الواقع وتضع رِجلها ورِجلك في مسار الطريق الذي تريده هي وتخطّط له,
أيضا استنقاصها من أفكارك وتصرفاتك شيء خطير,
ولا تعوّل كثيرا على أنّها ستتغيّر,,, إن كنت تريدها فكما هي,,
انت تحبّها وهي كذلك, لكن الأسرة تحتاج للتوافق أو محاولة التوافق والسعي له,
والخطأ هو أنّك رغم كل ما كان يضايقك منها كنت تعود وتترجم لها تمسّكك بها,
ورغم أنّها كانت تحكّم عقلها وتبتعد عنك, كنت تترجم لها أن لا غنى لك عنها,
ما يُعاب عليك هو انك قوّيت املها في الإرتباط بها, بينما قناعتك في مدّ وجزر,
لذلك يكفي تردّدا, وقيّم الإيجابيات والسلبيات
وقيّم ما يمكن التعايش معه وما هو غير مقبول,
واسأل الله أن يوفّقك لما فيه الخير,,


هذا الرأي و المشورة الي ادور عليها من أول للأسف الأخوان توجهوا لمكان آخر .. المشكلة إني بعض الأحيان اتردد في تقييمي يعني اقرر شي و بعدها بفترة ارجع وانسى ذا التقييم واقول ابغاها .. أنا صح أحبها بس يجيني شعور اني راح اعيش معاها مبسوط بس بعض الاشياد مضايقتني.. و الأمور الي قلتلها عليها ماتنفع سووتها بعد ماتركنا بعض ، وبالنسبة للغطاء في البداية وافقت وقعدت شهرين مغطية بعدين قالتلي مااقدر .. هيا شخصيتها متذبذه مرره تقول طيب وترجع تتراجع .. المشكلة الكبرى ضعت ماعد سرت اعرف وش الاشياء الي اقدر اتقبلها والي لا !!

وكل مااستخير ترجع في بالي وانا ان شاء الله برجع استخير في الحرم
رد مع اقتباس