منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - لا أستطيع التعايش مع زوجتي و لا أستطيع أن أحبها
عرض مشاركة واحدة
قديم 13-11-2010, 02:53 AM
  #36
معدن الرجوله
قلب المنتدى النابض
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 2,020
معدن الرجوله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ناشي مشاهدة المشاركة
كل ردودكم مالها اي اعتبار وما فهمتو شي من الموضوع اللهم مع الخيل ياشقرا لاتطلق لاتطلق تكمل دراستها تكمل دراستها عمرها 27وين اخواتي مو مقتنعين منها انت يانور الايمان تقول اخواتك شجعوك لها اقرا الموضوع ما ذكرت اخواتي امي لوحدها الي اجبرتني وبصراحه احنى قبايل مو نشوف قبل الخطبه اي بنت صح بتقول حديث النبي النظره الشرعيه لاكن كم ناس يشفون النظره الشرعيه لمن يشوف البنت يقول ما ابيها وش شعور البنت هذي لمن يقول ما ابيها انا تزوجت والزوجه في بيت لوحدها معززه مكرمه لا اهانه ولا ظلم لاكن ما الله كتب اننا نواصل زواجنا والله يقول (إمساك بمعروف او تسريح بإحسان)كلام الله انا عاقل ولله الحمد غيري حباب منتهي يضربها يهينها يشتمها انا لا والله تزوجت والزواج قسمه ونصيب حاولت حاولت حاولت اني اتغير اصبر ما ش فايده يعني بطلق والله يستر عليها ويوفقها احسن من اربع ولا خمس اولاد تصير لها عائق ...


دا منطق بص إنت في ردك دا
دا منطق يا متعلم يا بتاع المدارس ( أمزح معك )

( أمي أجبرتني ) !
الله يسعدك ليه زعلت من الأخت نور الإيمان لم تدعي عليك بل ناقشتك في ماكتبت يداك
( و أنت تظلم نفسك و زوجتك و ولدك )
و طلاقك سيتجاوز تأثيره ليصل إلى تفكك عائلتين

و كل ذلك بدون أي مبرر

البيوت لا تبنى على الحب

(جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ يستشيره في طلاق امرأته, فقال له عمر : لا تفعل، فقال : ولكني لا أحبها، فقال له عمر : ويحك ألم تبني البيوت إلا على الحب ؟ فأين الرعاية وأين التذمم ؟)

و ها أنت تأتي و تستشيرنا في طلاق زوجتك

فأقول لك و يحك لا تفعل

و أنبهك أخي لقوله تعالى
{وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}
(أي : فعسى أن يكون في إمساكهن مع الكراهية خير كثير لكم في الدنيا والآخرة، كما قال بن عباس ( ترجمان القرآن ) في هذه الآية : هوأن يعطف عليها فيرزق منها ولدًا أوفي ذلك الولد خير كثير)
و ها أنت و قد رزقت منها ولدا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرافها ويكره سفسافها) [صححه الألباني في صحيح الجامع، (1890)] .
ولذلك قال الإمام أحمد بن حنبل تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل ومعنى التغافل تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرمًا وترفعًا عن سفاسف الأمور

فتغافل أخي الفاضل لتبلغ معالي الرفعه و الشرف

و فقك الله لكل خيرو ملأ حياتك بالرضا و الصلاح

و أكرر أخي الفاضل و يحك لا تفعل

التعديل الأخير تم بواسطة أم داليا ; 13-11-2010 الساعة 03:13 AM