*حتى ولو كانت زوجته الأولى –وهذا محتمل- فدعينا نرى.
*وأنا متأكد أنه سيعود لوضعه الطبيعي بعد زوال المؤثر.
*قفي عن رسائل النصح فلن يقبلها، وسيشعر أنك تريدين إحراجه بها..واكتفي بالرسائل الدينية العامة كالأدعية وغيرها.
*هو يحبك..فلا تخافي، وقدري ظرفه.
*دعينا نسير أسبوعاً..ثم ننظر..إن لم يحصل تغيراً فأخبريني.
*قومي بكل حقوقه وواجباته..وأحرجيه بإخلاقك وتعاملك معه..لكن لا تعاتبين.
*بل أنتِ لا تنسينا من دعائك.