أخى الفاضل المنتظر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذكرته فى مشاركتى هى نظريات علمية صحيحه تم أثبات نجاحها فى المختبر
أما فى الحياة العملية يمكن جداً تحقيقها فقط أن شاء الله
لذلك فى بداية موضعى ذكرت قول الله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
"لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ "
صدق الله العظيم
أما بالنسبة لمفهوم "أذا سبق ماء الرجل ماء المرأه....."
المقصود فى الحديث الشريف ليس القذف الرجل أثناء الجماع
ولكن المقصود بوجود ماء الرجل "الحيوانات المنوية" فى قناة فالوب قبل نزول البويضه "ماء المرأة"
وهذا ما شرحتة فى مشاركتى فى الجزء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NeoPlanet
لذا يُنصح الراغبون في إنجاب الذكور بأن يجامعوا زوجاتهم يوم الإباضة (في دورات الطمث المنتظمة اليوم الرابع عشر من الدورة التالية) فهو أنسب الأوقات لإنجاب الذكور حيث تكون فرصة الحيوان المنوي المذكر مواتية في الوصول إلي البييضة قبل الحيوان المؤنث. كما ينصحون بعدم تأخير الجماع إلى ما بعد اليوم الذي يلي يوم الإباضة؛ لأن البييضة لا تستمر صالحة للتخصيب أكثر من يومين من وقت الإباضة.
أما راغبو إنجاب الإناث فالأنسب أن يأتوا زوجاتهم قبل الإباضة بيومين أو ثلاثة ليتوافق نزول البييضة مع وصول الحيوان المنوي إليها.
|
والله أعلم