معليش مااعرف ارد باقتباس متعدد ...راح أرد على جميع كلامكم .....مسك الليل انا ماأتمنع عليه هو كان يغكر كذا فلما صار يحس أن الامر حقيقي فقد أعصابه انا عودت نفسي على البعد وكنت اتألم في البداية وكان يقولي راح تسلمي الحب لها كلها وكنت اقوله أحنا في مرحلة الفطام راح نتألم شوي وراح نتعود لأن القرب ماناسبني وكثيير خبرته حتى لو ذهبت هذه المراة لن تذهب جروحي منك ويبغى يقهرني أكثر يهددني بالثالثة إذا استمريت على هذا الحال .....ماأكذب زهد الرجل في المرأة يقهر أكثر لو كان منذ اول زواجه لكن بعد مازادت الجروح وبعد ماشفت حبه لها وحنيته عليها المواقف هي اللي جعلتني أقتنع لدرجة إذا قررب مني ارتعش ويأتيني شد ...هو يعاقبني أحيانا مايتصل ولا يسأل اول كان يؤلمني لو مااتصل علي في موعده الحين صار عادي حتى لو تحرك قلبي قليل اتذكر مواقفه وأقول عادي كنت ماانام الليل لو تأخر الحين عادي كثيير أمووور تعودت عليها


اللي يحدثني عن الفراش ...أنا جالسه على أساس انه متنازل بس بين فترة وفترة يقلب ولما اقول بروح بيت اهلي عشان ماأثم يزعل ويقول تهدديني بس والله اني جالسة في بيته على شرط واذا وصلنا للطلاق قال اجلسي لعيالك وانا ماأبغاك ...أنا ماراح أرضى على نفسي باللعن ولا راح أرضى بالإهانة منه عشان كذا كثثير شجعته يطلق بالمعروف ....ماكتب الله ويستحيل اروح أخلعه بالمحكمه بيننا عيال وهو يقول ربي لي العيال لما يكبروا ..وانا اعامله بالحسنى طالما مايطالبني بحق


...بالنسبة لأنانيتي اني ابغى حقوق منه بدون ماأعطي ...هو مانع أشتغل على نفسي منعا باتا طلباتي منه قلت بشكل كبير جدا وماصرت أطلب الا الضرورة أغراص البيت مصروفي كان أكثر وقل طلعاتي وسفرياتي كانت كثييرة واندثرت الا مرة بالسنة ملابسي وأغراضي ماأطلبها الا لو شيء لازم جدا وأخليه يجيب هو ....ذهابي للمستشفى ماصرت اروح الا للضرورة القصوى ....هو مقابل حياته مع زوجته معطيها حب ودلع وحنان ورسائل غزل ومعيشها عيشه رضيه ....وانا أخبرته اني متنازلة عن أي شيء مايحب يجيبه وانه يبغى يجيب لي بيت اصغر براحته يبغى يحرمني من اي شيء براحته فما أشوف نفسي انانية هو بالمقابل يعطي لناس مو مسؤول عنها وبدون مقابل فإذا أكلني وسكني ببيته مقابل تربية أبنائه وهو حريص مايخرب وضع بيته الثاني ويقولها بالصريح لما يزعل مايبغى يىوح بيومي عندها عشان تكون متعودة على يومها وبس