في هذا الرابط كانت قصتي لمن لم يقرأها من قبل
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=154440
منذ بداية القصة وكلت أمري لله العادل صاحب الحق ومظهره... وبدأت بقراءة سورة البقرة تقريباً ثلاث مرات أسبوعياً وبدها أشعر بالراحة وأشعر أن نصر الله لقريب
اننا نتقرب الى الله ونخاطبه ويسمعنا في كل حين ولكنا لا نسمعه ولكنا نلمس رحمته ونتيقن بها .. فالله يكلمنا عن طريق القرآن وهو كلام الله
أرجو اذا كان شيء خاطيء (أعوذ بالله) في كلامي تصحيحي
قمت بسؤال العلي القدير أن ينصرني وقمت بعدها بفتح صفحة من القرآن واختيارها بشكل عشوائي حتى أتيقن بماذا أراد العلي القدير أن أقرأ
وفتحت معي الآية 61 من سورة الأنفال
قال تعالى:
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّهُ ۚ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ
فما رأيكم اخواني واخواتي بماحصل معي؟