سبحان الله،،،،،، ولله في خلقة شؤون. ووجود التضاد في سلوك البشر حكمه من رب العالمين وهنيئا لمن وجد نصفه الآخر مطابق معه في رغباته وسلوكياته وهذا ما وجدته في المضايقات بين الأزواج. ولو قدر الله ورجع الزمان للوراء. لا تغيرت الاختيارات والحمدلله على كل حال..
أصبحت مقتنع انه يجب على الأزواج بعد الخطبه وقبل كتب الكتاب أن يناقش الطرفين في أدق التفاصيل في حياتهم الزوجيه،،، للأسف أن أغلب النقاش بين الأزواج في الأشياء الماديه والشكليه فالفتاه تنظر إلى الشاب من الناحيه الماديه والشاب ينظر للفتاه من الناحيه الكليه ويغفلون عن النواحي النفسيه والعاطفية وهي الأهم في وجهة نظري فالعلاقه الحميميه مثلها مثل الاكل والشرب واللباس تحتاج للاشباع لأنها تدوم مع الزمن اما الباقي الأشياء تتغير
الموده والرحمه المذكوره في القرآن الكريم هي من الناحيه العاطفيه
الله يفرج على كل مهموم.
أعود لمشكلتي. مشكله المدام الكبرى لا تحب النقاش في مثل هذه المواضيع و تضايق منه كأنها تقول هذه طريقتي فتقبلها ولن اتغير. بل أنت الذي يجب أن تتغير وجدتها ذات مره تقرأ في مثل هذه المواضيع فستبشرت خيرا،،، ولكن للأسف انها لم تتغير لأنها تقرأ الجانب الذي يؤيد طبيعتها ولا تقرا الجزء الذي يخالفه.
الحمدلله من قبل ومن بعد. وأسأل الله أن يعجل بحل مشكلتي معها. أصبحت محبط وعلاقته الخاصه ممله جدا.