صور بني ملال (عين أسردون) ، بين الويدان، شلالات أوزود
مررت بأولاد يعيش، وأخذت هذه الصورة قبل وصولي لبني ملال
=
بني ملّال
=
بني ملال من عين أسردون
=
عين أسردون
=
=
=
مبنى أعلى عين أسردون ومطل على مدينة بني ملّال، وهو من معالم المدينة
=
=
=
صورة للمدينة والليل قد أتى، من مكان المَعلَم
=
غادرت بني ملال متوجهاً إلى بين الوديان، وكان يتطلب أن أقطع الجبال بالسيارة صاعداً، وكانت رحلة ممتعة، وبالمناسبة من نصحني بهذا المكان هي مسك، وكانت نعم النصيحة
=
في الطريق إلى بين الويدان، وهو أجمل تفاصيل الرحلة، كانت الجبال مكسوة بالكامل بالشجر التي تسر العين، ومن تحتها وادي العبيد بزرقته الواضحة
=
=
=
=
بين الويدان
=
=
=
غادرت بين الويدان وكانت هذه اللوحة في الأمام، فكان يجب أن أذهب لليسار باتجاه أزيلال ثم شلالات أوزود حيث وجهتي
=
شارع في أزيلال
=
بالطريق لشلالات أوزود، وهؤلاء البشر يكدحون ويسعون وراء رزقهم، بعرق جبينهم، الله يرزقهم
=
ولازلت في الطريق واقتربت من شلالات أوزود
=
شلالات أوزود
=
مدخل للشلالات
=
..... أكمل الكلمة المختفية!؟
=
جزء من الشلالات بدأ يظهر
=
شعر لايوصف وأنتَ تنظر إلى مصب الشلال ثم تنظر إلى أي مدى يصل سقوطه
=
=
=
وهنا نزلت للأسفل بالغابة المكتضة بأنواع الأشجار تحت ظلالها وبين زغردة العصافير وهدير الشلال وتلقائية الماء في انسيابه بطريقه
=
دخلت على غرفة مبنية بجانب غرف صغيرة، وإذا بها مرسوم هذا العلم الذي يرمز للأمازيغ وكأنهم يشيرون إلى أن المغرب العربي هو أمازيغي
=
صورة من الغابة ومن بعيد للشلالات
=
=
واقتربت من الشلالات
=
=
ولا شيء ألذ من طاجين مغربي أمام تلك الشلالات التي لاتغفل عنها العينين
=
=
=
ودعتُ أوزود بعد ساعات مميزة وممتعة قضيتها تحت شلالات أوزود وبين غاباتها، وتوجهت إلى مراكش الغنية بتراثها وجمالياتها وبهجتها التي لاتنفك، وسينعكس ذلك في تقرير قادم بجانب شلالات أوريكا