وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ياعمري هوني على نفسك انتِ الان حامل وفي امس الحاجة للراحة النفسية والجسدية فلا تحملي نفسك هذا العناء الكبير والافضل تأجيل هذه المواضيع لما بعد ولادتك واللجوء لله بالدعاء والاستغفار وبإذن الله تنفرج الامور من هنا لموعد الولادة عدا عن ان المرأة الحامل نفسيتها تكون متقلبة ومزاجها ايضاً فصعب ان تتخذ قرار مصيري كهذا وفي وقت قياسي اي بعد عودته يسمع الرد ايعقل هذا الم تفكروا بأولادكم ومستقبل من بأحشائك وانتِ في غربة ؟
ابحثي عن اسباب ابتعاده عنك وبإذن الله ستسعدي في حياتك غاليتي
وهو قال بنفسه لا يرغب بالزواج مرة تانية
حسناً لو قلتِ لا اريد الطلاق ماذا سيكون موقفه ؟