كل ما فى الآمر هو رغبة
ستنطفىء بمجرد الاستماع بها
وهذه هى خطوات الشيطان
ولا حول ولا قوة الا بالله
السيناريو معروف ومتوقع
هى تشعر بالحرمان وتبغض
زوجها وانت شاب ومحب
وبك رغبة جامحة
وهى هداها الله لا تمانع
من الخلوة معك
فثق ان كلاكما سيضعف
وتقعوا فى المحظور ووقتها
لن ترضى بها زوجة
وهى لن ترضى بالبعد
عنك وستستمر العلاقة
وان لله وان اليه راجعون
هى تشبع رغبات محرومة منها
وليس امامها الا هذا لانها متاكدة
من انك لا تثق بها كزوجة
وانت شاب وامامك آمرة مثيرة
وضعيفة تشبع بها رغبتك كلما
الحت عليك الشهوة
وستصبر نفسك وتقول هى
فاسدة وهى من تتحمل وز
نفسها وانا شاب وضعيف
ماذا افعل
اتقى الله فى نفسك
وانجوا بنفسك وبها
من طريق جهنم
اتذكر قصة مشابهه
ولما افاق الشاب ونظر
الى الفتاه الطاهرة الشريفه
البريئة العفيفة البكر الجذابة
التقية النقية التى خطبتها
امه له
افاق وصحى ضميرة وقطع
علاقة بعشيقة لكى يبدا حياة
نظيفة بعيدة عن الحرام
لم ترضى المرآة بهذا وتجرئت
وذهبت له فى بيته وبدأ الشجار
كيف ترمنى وكيف تتركنى انت
ملكى ولن اتركك لغيرى
لقد خسرت كل شىء من آجلك
واعطيتك كل شىء وكأنك زوجى
ارتفع الصوت .. تشاجرا ..
ضربها .. قالت سأفضحك ..
فأقترب منها ولم يجد مفر
من خنقها لكى لا تفضحها
فى مكان سكنه
ولضعفها فهى فى النهاية
انثى ضعيفة .. لم تتحمل
فماتت .. ولا حول ولا
قوة الا بالله
طبعاً حاول يخفى الجثة
فقبضت عليه الشرطة
وضاع مستقبله
وللعلم كان يعمل طبيب
فى منتصف العشرينيات
شاب وسيم تتمناه اى
عزباء
اتقى الله فيها وفى نفسك
والدنيا مليئة بالبنات وبها المئات
الم تجدها غير هذه الزوجة
والام لكى تخرب بيتها
وتسعى لتتزوجها
هداك الله