دكتورة انا كنت ذهبت من حوالى 11 شهر الى طبيبة النساء بنية انه اتعالج من الالام الثدى فطلبت تحليل البرولاكتين والبروجسترون , الاول كان 18وقالت لى انه اعلى نسبة فى الطبيعى وكتبت لى على دوبرجين لانه كان فى سائل فى الثدى .

اما البروجسترون كان 8 والدورة كانت منتظمة كل 28 يوم بس كانت تتاخر مثلا يوم اويومين لانى كنت فى امتحانات
فقالت لى انه التبويض ليس جيدا واعطتنى كلوميد من ثالث يوم فى الدورة واوفستين فى اليوم العاشر ولمدة اسبوع وطلبت فى نفس الشهر تحليل البروجسترون فى اليوم ال22 فكان 24.5 وجاءت الدورة فى ميعادها

وفى الشهر الذى يليه كررت الكلوميد والاوفستين وكتبت لى على ثلاث حقن منشطة فلم اخذ الحقن وتابعت التبويض فكانت فى بويضات منها واحدة مقاسها 21 فكتبت لى على حقنة تفجير فلم اخذها ايضا لانه لم اجد نوعها ابدا لانه جديد

هل حالتى فعلا كانت تستلزم الثلاث حقن
وهل التبويض ارتفع جدا مع الكلوميد لانها اخبرتنى انه لو كان 25 كنت اعتقدت انك حامل:14:
ولماذا لم تطلب منى اجراء باقى التحاليل

وهل الدكتورة كانت تهدف الى ان احمل لكى ينتهى الم الثدى بمعنى انه هل تاخر الانجاب سبب لى الالام الثدى اى اننى لو حملت سوف ارتاح ولا هى كانت تركز على الحمل بعيدا عن شكواى
وهل من الممكن ان يكون عندى كيس ليفى فى الثدى


اسفة للازعاج ولكثرة الاسئلة