العيد عندنا و لله الحمد يبدأ من إفطار آخر يوم من رمضان طبعا من السفرة تعرف أن بكره عيد و ماحد فاضي للطبخ
جزاهن الله كل خير بنات آدم على جهدهن في رمضان
و من بعد الإفطار زمان كان في مقطع دائماً يأتي في قناتنا المحلية طبعا مافي غيرها
و كلماتها كالتالي
كل عام و انتم بخير ... يامي وابويا
و انت ياعمي عمي و انت ياخالي خالي
الخ
و لحنها بسيط بس مؤثره جداً على نفوسنا جداً
و من ثم ربشة السوق الحلاقين و اخراج الملابس من الخياطين طبعا 99.9% يكون للنساء هههههه
و اذهب للأسواق الشعبية في آخر الليل أتمشى فيها اجلس في بعض المقاهي الشعبية مع شخص غالي جداً على قلبي
الى وقت متأخر جداً
و من ثم أمر على بعض المطاعم لأحضر بعض الاطباق قبل الفجر
و طبعا النساء الله يطول في أعمارهن يكن خلية نحل بعد السوق ، يقمن بتجهيز المجالس من تزيين و حلا و تنظيف وو و و
و اغلب الأحيان اذهب لصلاة العيد مواصل لا انام
و من ثم نبدأ الزيارات من بعد صلاة العيد
و طبعا عنادها يكون جماعي ما شاء الله عدد كبير جداً لدرجة الدخول للبيوت احيانا يكون على دفعات ما شاء الله
و يكون العواد كله أكشن و تعليقات و مزاح و تصوير و مدح و أكل أكل أكل أكل أكل أكل
من الساعة سبعة الصبح لحم بكل أن انواعه و سوب و غازات و كبسات و حلويات و و و و و و و
يعني تعذيب للبطون هههههه
و الحمد لله حتى الظهر
و من ثم نعود للمنزل لقسط من الراحة و من ثم عوّاد الأهالي نجتمع لي بيت جدي
و هكذا اليوم الثاني و الثالث
و الحمد لله من قبل و من بعد