رد: أكره أمي واتمنى لها الموت
من سأل عن عمري فأنا في الثالثة والثلاثين ، ومتخرجة، وموظفة ، لكن هذا ليس كافياً لخروجي من هذه الدائرة .
وظلم ذوي القرابة أشد مضاضة ..على المرء من وقع الحسام المهنّدِ
لو كانت أمي زوجاً لخلعته غير مأسوفاً عليه ، لكنها أمي أمام الله وأمام الناس ، وليس لي مفر من صلتها ، لايعرف شعور المظلوم تحت يد ظالم ليس منه مفر إلا من ذاق وجرّب.
أعرف أن كلامي هذا لافائدة منه ولايغيّر شيء لكنه من قبيل الفضفضة لا أكثر.
أستودعكم الله..