عقلا و أكرر عقلا ربما وليس جزما أنه يميل مع الثانية لأنه في وقتنا هذا لو كان راضيا عن الأولى وأموره معها ممتازة لن يتزوج بأخرى،
وأما شرعا فلا بد من العدل قطعا
وأما واقعا فبحسب تمكن الزوجة من ملء حياته فالتي تملأ قلبه وحياته بكل ما يحب قطعا سوف يميل مخها.