أختي الكريمة بارك الله فيك
ويظهر لي أن إيمانك قد أزعج إبليس فجند جدنه ضدك وما تقومين فيه من تعليم القرآن والخير الذي فيك
فلبس عليك دينك والحمد لله الذي نصرك عليه بالتوبة وبقي الالتزام على التوبة
وما سبق لا قيمة له فالتوبة تجب ما قبلها بل يبدل الله سيئاتك حسنات برحمته وفضله
فأرجو أن لا تجعلي لإبليس عليه لعنة الله باب عليكِ بكلمة كفر فقد تبتي وأنتي الآن مؤمنة تائبة ترجو رحمة الله وتخشى عقابه.
وتخيلي نفسك وقد أقبلتي على حوض النبي صلى الله عليه وسلم فأسقاكي من حوضه شربة هنية لا تضمئي بعدها أبدا ثم ذهبتي إلى الجنة.
والثمن؟ ركعات وسجدات حتى الممات وكم بقي من العمر؟ .
وإلزام النفس على الصلاة من أفضل أعمال الجهات فهو من جهاد النفس.
وابحثي عن أسباب الخشوع
لتكون الصلاة خفيفة عليك ( قال تعالى وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.