الحقيقة من عادتي لا أهتم بهذه التفاصيل المادية ...
بس مادام هم شرطوا وانت رضيت أظن أن السالفة كذا انتهت ، ولامانع أن تزيد لك كم ألف إن كنت قادر...
الأهم ياصاحبي الاتفاق والتفاهم والتقدير المعنوي ،
والصراحة ما أخفيك أني أُعجبت بإقدامك على هالمرأة وحرصك على طفلتها ..
وباذن الله القادم أحلى وستعوّضون بعضكم عن الايام السابقة ...
وبالتوفيييييق ،،،،
__________________
الكلمة الطيبة صدقة