كان الله في عون الحريم
عن نفسي إذا إضطريت أن أتحدث مع إمرأة أناديها بأختي مهما كان عمرها مرعاة لكل الأعمار و حتى لا أحرج نفسي و لا أحرج ها
و أظن أنه لا يضر الإنسان فأنا معتاد على هذه الكلمات من زمن عّم و خال و حتى بعضهم لا اكبرهم بكثير يعاملوني كأني في سن أباءهم أنا أعتبره من باب الاحترام
ذكرتوني بخالتي تكبرني بسنتين و أنا أقبل رأسها امام زوجها و هي لا تتكلم ! هل هذا التصرف يجعلها تتحرج من زوجها و لا تستطع مصارحتي بذلك ؟؟
فهي مواطنه امراتيه و لا التقي بها الا في السنة مره او مرتان ؟؟!!
الظاهر اني جايب العيد معها ؟!!