مرحبا أخوي جاكوار..

أعتقد بأن تساؤلك مشروع وقد يكون في محله، وسأحاول أن أدلى برأيي الشخصي هنا بعيداً عن النظريات..

عندما يُقدم الزوج على الإيلاج، يجد بعض المقاومة البسيطة عند فتحة المهبل ويرجع ذلك إلى ضيق الفتحه نفسها وليس إلى قوة الغشاء البكاري. وقد يحس الزوج بذلك أيضاً في المرة التاليه الذي يولج فيها بعد فض غشاء البكارة. ولكن وحسب ما سمعت أن غشاء البكارة يكون أقسى عند المرأة المتقدمة في السن عنها في البنت المراهقة أو الصغيرة نسبياً.

وبالرغم من ذلك.. لا يستطيع الزوج أن يجزم بأن البنت ليست عذراء إن وجد عند عملية الإيلاج أن قضيبه يدخل بلا مقاومة تذكر ولم ير أي قطرات دم مائلة إلى اللون الوردي!! فقد يكون حجم رأس القضيب (الحشفة) صغيراً مقارنة بحجم المهبل عند الزوجة وبالتالى قد لا يحس بتلك المقاومة. كما قد تساعد لزوجة فتحة المهبل بعد إثارة الزوجة بالمداعبات والقبلات على عدم الإحساس بتلك المقاومة ولكن ليس في جميع الحالات.

أرى بأن ذكر أنواع غشاء البكاره ليس المقصود منه أنه باستطاعة الرجل أن يتحسس نوعه ويتعرف عليه من خلال الإيلاج، ولكنها معلومات علمية ونظرية يجب علينا مراعاتها لمعرفة الأسباب المختلفة التى تتعرض لها النساء وخاصة في مرحلة المراهقة من مشاكل أو أعراض تتعلق بالمهبل عند البعض منهن.

أعلم بأن كلامي لم يكن محدداً بالشكل الكافي الذي قد يرضيك أخي الكريم، ولكن أتمنى أن نستمر بالإستماع إلى آراء الإخوة والأخوات لنتعلم المزيد من الخبرات.

تحياتى للجميع

__________________
جمــال الرجــل في عملــــه ..... وأدبــــه في فصــاحة لســــانه