اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسعد فتاة
محب السنة ذكرتني مرة استاذ اميركي جديد في كلية
و كان يمدحنا ويشكرنا لحسن الضيافه وانه الناس مسالمه
ومن كلامه ذكر مواقف حصلت معه قال انه ضاع في طريق وماعرف
وين يروح وقف احد الشباب وخذه معه
وسأله لوين رايح و وساعده ليقضي مشاويره وكان ممنون جدا له
وهما بالطريق الولد كان بتكلم في التلفون بعد المكالمه اخبره
انه كان مواعد اهله ياخذهم السوق وكنسل المشوار معهن
وكان مستغرب انه ليش خالف بمواعيده
عشان يساعده اصلا هما يحترمو المواعيد جدا
حتى قال مفروض دام انه مشغول لا يساعدني بس انتم طيبين
بس المسكين مو عارف ان هاذي مت عادات والتقاليد انو يواعدونا يودونا السوق
وبعد ساعتين يتصلو ويقولولنا انا طلعت مع الشباب والسوق خليه لبكره
|
موضوع السوق قصة لها أول مالها آخر كأن الواحد داخل للثقب الأسود هههههه
وبخصوص مساعدة الأجانب بحكم عملي أتعامل مع كثير من الأجانب إذا عملوا معنا يرفضون
العودة لبلدانهم من كثر ما يشعرون بالراحة و تعاون الناس معهم و خدمتهم لهم
حتى ان البعض ظن أن المساعدات التي يقدمها الناس لهم كأنها ألزاميه هههه و ينتقد كثير إذا لم يجد أحد يخدمه
المغاربة و التوانسة احتك معهم كثير و هم ناس أصحاب نخوة و كرم و عشريين جلستهم مريحة
أما الجزائريين ما شفت في حياتي الا واحد بس يعمل في شركة ابن عمي و ما شاء الله كبريت سريع الأشتعال إذا يسولف كأنه يخاصم و لكنه أمين بشكل لم يستطع ابن عمي الاستغناء عنه و خدوم و رجل رأيته في أكثر من موقف لا يعرف الخوف ما شاء الله