منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - عدت ولله الحمد من مصر ومعي الكثير من الأماكن الجديدة ليستفيد منها السياح....أم جمانة
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-08-2008, 06:02 AM
  #52
(أم جمانة)
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية (أم جمانة)
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 5,678
(أم جمانة) غير متصل  


اليوم سأنقل لكم مكان راااائع مايميزه انه جديد جدا ولايعرفه الكثير لإنه مازال في التشطيبات الأخيرة

وهو



وموقعه طريق 6أكتوبر في نهاية مباني مشروع زايد تلف جهة اليمين وتمشي مسافة حتى ترى الموقع على يسارك

وستجد اللوحات الإرشادية التي تدلك على الطريق



والدخول إليه مجاناً ولكن الرسوم لكل من يريد السباحة أو ركوب الخيل أو الرماية

ويوجد به أيضاً دورات لتعلم ركوب الخيل

وبه كشافة بحيث يأخذوا الأطفال للمبيت معهم بنظام الكشافة لمدة خمسة أيام



المدخل







الإستقبال



بعد الإستقبال تجد أمامك هذه الصالة الكبيرة وأثاثها على الطراز البدوي الرائع

وهي مخصصة لمن يريد الجلوس فيها لقضاء اليوم مجاناً دون أن يستأجر غرفة



وبها ركن للأشغال اليدوية القديمة





وهذا السقف





وأمام الصالة ستجد هذه الجلسات الرائعة لشرب الشاي والمرطبات





وهذه الجلسات مطلة على ساحة خضراء



وفيها لعبة التنس



وهذه صورة الصالة من الخارج وأمامها جلسات لمشاهدة من يلعبون التنس



وعلى يسارها العاب



لو تلاحظوا أن أولادي قد بدلوا ملابسهم ولبسوا ملابس السباحة استعدادا للسباحة



وخلف الساحة الخضراء ترى مضمار الخيل




وعلى يمين المضمار تجد اسطبلات الخيل





وعلى يسار المضمار تجد غرف الإستئجار



هذا أعتقد المصلي اللي صلى فيه أولادي وأبوهم





منظر الغرفة من الخارج



من داخل الغرفة فرشها يوحي بالصحراء والبداوة الراااائعة










علاقة للملابس





الحمام أكرمكم الله



وفي أخر المكان يوجد سلم تصعد منه للمسبح فالمسبح على ربوة عالية لايرى من بالمكان من في المسبح

وميزتهم الرائعة انهم يسمحوا للنساء المتحجبات بالسباحة مع عائلاتهم ويمنعوا صعود أي رجل وقت سباحتهم

وأيضاً هناك مدرب للسباحة ليدرب من يريد تعلم السباحة ولمراقبة من يسبح

هذه الصورة بجانب درج الصعود







مساحات خضراء بجانب المسبح



وللعلم يوجد أمام المسبح في نهاية الدرج قبل الصعود حمامات وأماكن لتغيير ملابس السباحة لمن لم يستأجر غرفة


وخلف المسبح يوجد ملعب لكرة القدم وملعب لكرة الطائرة والمبني الذي بجانبه هو غرفة الرماية

والصورة صورتها من أعلى من عند المسبح



وبعد السباحة عدنا لغرفتنا ليستحم ابنائنا ويبدلون ملابسهم ولتناول الغذاء

غذائنا (مكرونة + شيش طاووق + دجاج بانيه) ولاحظوا نظافة الأكل كل شيء مغلف بالنايلون حتى الأطباق الفارغة



بعد الغذاء حوالي الساعة السادسة والنصف مساء توجهنا لركوب الخيل

جوجو متحمسة











شوفوا شعره ظفائر



هذا أخر من أقرب




وهذا لفتني الشعر الأبيض في رأسه وقلت سبحان الله حتى الحيوانات تشيب شعرها فصورته من قريب



وركب الأولاد حتى المغيب ونحن ننظر إليهم على الكراسي ونشرب الشاي



جوجو معها باقة ورد جمعها لها العامل اللذي يمسك حصانها



هنا معها صديقتها التي تعرفت عليها(وللعلم لم يكن في المكان عوائل غيرنا نحن وهذه العائلة)



ولدي الهمام الفارس المغوار حفظه الله




وبعد صلاة المغرب كنّا قد تعرفنا عند الخيل على العائلة المصرية وهما أخوات اثنتين مع أزواجهم وأولادهم وجلسنا معهم وانبسطنا في الجلوس

والأولاد ذهبوا لغرفة الرماية

والمفروض ان المكان يغلق الساعة التاسعة مساء

ولكن الجلسة الحلوة في الصالة الكبيرة جعلتنا نجلس إلى الساعة العاشرة والربع وحتى بعض العاملون جلسوا معهم في الجلسة



وهذه جلسة الرجال انظروا إليهم يلعبون الكوتشينة حتى أن أحدهم دكتور ...وقال وهو يلعب : طارت الدكترة اليوم



واصبحنا نحن النساء ننادي عليهم للخروج وهم يطنشوننا حتى وافقوا وخرجنا

وفي طريق العودة أصبح أولادنا بسبب التعب من الأنشطة هكذا








وحضرت ثلاث عوائل من المعارف للقاهرة وأخبرناهم عن المكان وذهبوا إليه سوياً

وقالوا انهم انبسطوا لدرجة لاتوصف ولم يكن هناك غيرهم في المكان حتى انهم لم يضطروا لإستئجار غرف

بل احضروا معهم الشاي والقهوة وجلسوا في المسطحات الخضراء والرجال في الصالة الكبيرة

ومن كثر الإنبساط قرروا العودة إليه مرة أخرى في وقت لاحق بإذن الله






وإلى اللقاء مع مكان أخر قريباً بإذن الله



أم جمانة
__________________