بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فهذا أول عمل لي في القسم الجديد حيث أنشغلت بالعشر الأواخر والعيد وبالأمس انتهيت من المرور على العيادة والآن أتشرف بالعمل في هذا القسم راجياً من الله ه سبحانه أن يرزقنا حسن القصد والعمل وحسن الدعاء والإجابة وأن يعلمنا ويفهمنا ما علمنا ويجعل ذلك في موازيننا مضاعفاً إلى يوم القيام ومثله للجميع.
موضوعكم
1- الحمد لله الذي لطف بهذا الشاب بأن يسر له مثل أهله وأخواته ولطف به من إصابته بشي اعظم مما هو فيه, والحمد له الذي يضاعف أجر من احتسب في رعايته من أهله وهذا باب من أبواب الأجر لا يعلمه إلا المبتلى الصابر المحتسب, والحمد له سبحانه الذي جعل أمر المؤمن له كله خير في النعماء والضراء.
2- أسأل الله سبحانه رب الداء والدواء أن يعجل في شفائه وجميع المرضى المسلمين وان يتم عليه العافية وأن يضاعف الأجر لكم ويرزقكم الصبر والاحتساب.
3- القسم العقلي والعلاجي لا أتدخل فيه.
4- الجانب النفسي سأبذل جهدي فيه بإذن الله وأسأله سبحانه العون والتوفيق.
5- أحتاج قبل البدء لمعرفة إجابا الأسئلة التالية:
1-5- هل يمكن أن يتواصل معي هنا بنفسه؟
2-5- هل يمكن أن يكتب بالحاسب أو بالقلم ؟
5-3 هل يعبر عن طموح أو تطلعات؟
4-5- هل مرت به أحداث أو مواقف سببت له آثار نفسية مع العلة في العقل ؟.
5-5- هل تعرض لسحر أو عين أو حسد ؟
6-5- لو عرضت تمارين ودروس كيف سيستجيب لها وكيف تكون رؤيته للنتائج؟
7-5- له هو متفوق بجانب من الجوانب بشكل واضح؟
8-5- ما هو موقع الدين والقرآن من نفسه؟.
5-9- هل دخل في برنامج علاجه القراءة والصدقة بنية الشفاء؟
6- إذا كانت العلة في عقله الباطن فأبشركم بأن علاجه نفسيا سهل وميسور بعد توفيق الله.
7- عند الإجابة على هذه الأسئلة أتشرف بالمتابعة.
أسأل الله له العفو والعافية والمعافاة وجميع المرضى المسلمين؟
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
