وهذه الرسائل بيننا الآن:

أرسلت لها:
لماذا لا تجيبين على أسئلتي؟

فأرسلت:
تعرف نمط الاستعداد الذي أريده منك
لكنك لاتقدمه


فرددت عليها:
لم تجيبي على سؤالي إلى الآن بشكل واضح وصريح.


فردت علي:



انيشتاين يقول : من الغباء ان تعيد الشي مرتين بنفس ألطريقه وتنتظر نتائج مختلفه
وها نحن وكأن السنه الفائتة تعاد بنفس الأسلوب والكلام
ولكنني لست بذلك الغباء لاتجاوب معك وأعيد مافات
ولن اعرض أطفالي لمثل ماحدث مجددا
تأقلموا على وضعهم الان وانا كذلك تأقلمت على وضعي
لم يعد لك وجود في حياتي

ورددت عليها:

أنا أرغب في إنهاء هذا الوضع ،
إما بالاستمرار وإما بالانفصال.
1) إن كان اخترتي الاستمرار فلي شروطي في ذلك ، وهذا ما أريده لأني أبيك لذاتك.

2) إن كان بالانفصال ، وهنا اتخذت قراري أن يكون العيال معي.


أرجو تحديد الخيار المناسب لك هذه الليلة.

وإن لم يأتيني قرارك هذه الليلة فأنا سأفترض أنك تريدين الخيار الثاني ،
ولذلك سيكون هو قراري أيضا.