منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - تزوجت في العيد و سأطلق..
عرض مشاركة واحدة
قديم 25-08-2017, 02:36 AM
  #86
قلب طموح
عضو دائم
 الصورة الرمزية قلب طموح
تاريخ التسجيل: Aug 2017
المشاركات: 89
قلب طموح غير متصل  
رد: تزوجت في العيد و سأطلق..

السلام عليكم مجددا..
أولا أشكر جميع من شارك بمعلومات و آراء مفيدة (و أستثني منها البعض مما خرج عن سياق الذوق)

ما حصل في مركز الشرطة هو أنهم قاموا بالإتصال بالزوجة شخصيا و طلبوا منها الحضور..

العساكر و المساعدين الموجودين في مركز الشرطة أبدوا امتعاضهم من تصرفها لأنني قبلت في المرة الماضية بعدم تحويل أخوها و خوالها للنيابة (هيئة التحقيق و الإدعاء العام) و الإكتفاء بأخذ التعهد عليهم و على الرغم من ذلك التنازل.. تهجمت هي على والدتي دون خجل أو خوف من العواقب سواء على صعيد إعطاء فرصة للإصلاح أو العواقب القانونية اللتي تترتب على فعلها.

حضرت الزوجة مع كااااامل العائلة (كعادتهم في الفزعات و الشجار و التهجم على الناس).. و يبدو أنها أنكرت ما حصل امام أهلها و في محضر الشرطة لأني رأيت أحد إخوانها يطلب من احد المحلات المقاربة رؤية شريط الفيديو للكاميرات.. (هي تهجمت, و لكن يبدو أنها كذبت حتى على أهلها ولذلك قام أخوها بطلب الفيديوهات لتقديمها للشرطة لإثبات أننا "تبلينا عليها" عند الشرطة رغم أن ذلك غير صحيح.

خرجنا نحن من مركز الشرطة و عدنا للمنزل.. و كتبت لكم آخر بوست.
===

أسرد لكم الجديد الآن بغرض الحصول على المعلومات القانونية و ما يمكن أن يحصل
أرجو إبداء النصائح القانونية لمن يعرف بها فقط

ذكرت في السابق أنني تقدمت للمحكمة بطلب الطلاق و قد قمت بمراجعتهم آخر مرة يوم الأربعاء و لم يتسنى لي مقابلة القاضي ذلك اليوم للأسف لكن تم إعطائي موعد لصباح اليوم الخميس..

استيقظت صباح اليوم و تلقيت إتصال من "مكتب المحضرين", و عندما وصلت تفاجأت بأن الإتصال لم يكن بخصوص دعوى الطلاق اللتي أقمتها, و لكن بخصوص دعوى قامت بها الزوجة.. أعطوني ورقة دعوى مقدمة من زوجتي تطلب فيه "فسخ النكاح" مع موعد للجلسة بعد شهر و نصف.......

استفسرت من بعض الأصدقاء العارفين بالأمور القانونية و وصلني منهم ما يلي:
الفسخ تطلب فيه الزوجة الغاء عقد الزواج بموجب قرار من المحكمة بناء على عدم استيفاء أحد شروط عقد النكاح أو الضرر الشديد كشربه الخمر أو إدمانه المخدرات أو عدم مقدرته على القيام بواجباته الزوجية أو خداع الزوجة للزواج منه, و هو ليس كالخلع حيث لا تعويض فيه للزوج بل يلزم الزوج في الفسخ بالنفقة.

تعليقا: أعتقد أن الشرط الوحيد اللذي تريد الزوجة استغلاله الآن للحصول على "فسخ نكاح" دون إرجاع المهر أو جزء منه (و أنا لم أكن أريده أصلا) هو "توفير سكن مستقل" لأن الشقة هي في بيت أهلي في طابق منفرد فتريد بذلك استغلال شرطها كثغرة للوصول للفسخ دون خسارة أية شيء رغم ما ارتكبته هي و أهلها من تهجم و انتهاك حرمة منزل و استغلال مادي إلخ..

أنا سأقوم بالدفاع عن نفسي في المحكمة و لن أقبل هذا الإبتزاز المادي منها و من اهلها.
تأكد لي الآن أن هؤلاء لم يقبلوا بالزواج إلا طمعا في المال و احتمالية الحصول على منزل أو شقة من عائلتي بطريقة أو بأخرى.. و بعد "حلب" ما استطاعوا منا, يريدون الآن ضمان استمرار الصرف على ابنتهم عن طريق "فسخ النكاح"..

بخصوص الشقة و ترتيبات السكن و السفر:
أولا, جميع العقود في منطقتنا تحتوي على عبارة "بشرط توفير السكن المستقل و عدم حرمانها من العمل أو إكمال الدراسة".. بالرغم من أن الغالبية الساحقة تسكن في شقق في البيوت و البعض يستأجر و كل حسب مخططاته المادية و مقدرته (و هي تعلم أن لدي المقدرة المادية على ذلك, لكن التخطيط كان مختلف).
ثانيا, نحن اتفقنا على أن يكون مكوثنا في هذه الشقة مؤقتا لأننا كنا على وشك السفر و لم يمض على زواجنا أكثر من شهرين.. و لو لم يكن هناك اتفاق على السفر لكنا استأجرنا شقة أو استخدمنا احدى الشقق اللتي تملكها عائلتي.
ثالثا, الزوجة سعت للسكن في الشقة و أصرت على النوم فيها منذ أيام الملكة و كنت أنا من اعترض على ذلك لأنه ينافي الأعراف و لم أكن أريد أن يسبب ذلك مشكلة من قبل أهلها او أهلي.
رابعا, لولا قبول الزوجة للسكن في الشقة لم تكن قد طلبت هدم جزء منها و تركيب أجزاء جديدة لتغييرها و طلبت صبغها من جديد بلون مختلف و تم تلبية طلباتها لذلك.
خامسا, لولا قبول الزوجة السكن في الشقة لما قامت هي بنفسها باختيار الأثاث و تركيبه مع احدى قريباتها.
سادسا, لولا قبول الزوجة السكن في الشقة فلم طلبت كل ذلك؟
جميع هذه الأمور تثبت و بالقطع قبولها بالسكن في الشقة (ولو مؤقتا) و أنها لم تطلب غير ذلك و لم تمانع لا هي ولا أهلها.
جميع هذه الأمور تثبت أن ذكرها الآن (عدم استيفاء شروط العقد) هو مجرد محاولة للخروج من الزواج دون أية خسارة مادية و استغلالها هذا الشرط للتلاعب بالقانون.

بالنسبة لما ذكرته في صحيفة الدعوى بأنني لا أعاشرها بالحسنى و أني أظلمها و أضربها:
لدي الكثير من الأدلة المادية و المعنوية و اللتي تثبت أن كل هذا "بهارات" لتصورني و كأنني معتدي بينما أنا في الحقيقة معتدى عليه أنا و أهلي, بالتهجم, و بالتهديد, و يتم الآن ابتزازي ماديا بعد أن حلبت من حسابي البنكي ما تستطيع طوال فترة ارتباطي بها. من هذه الأدلة:
أولا, الأدلة المعنوية بحسن العشرة:
> توصيلها يوميا و على مدار سنة كاملة لعملها و الخروج يوميا الفجر و إيصالها بنفسي ثم الذهاب لها عصرا و انتظارها أحيانا أكثر من ساعة لتوصيلها للبيت.
> توصيلها للعمل في أوقات الطواريء
> اثباتات السفر اسبوعيا معها للبحرين و الكويت.
> عمل جميع التغييرات في الشقة بحسب طلبها.
> زيارة أهلها بصفة مستمرة.
> مفاجأتها في عيد الحب و تقديم الورود و البالونات و الخروج معها لوقت متأخر من الليل.
> الخروج معها لبيوت الأقارب و الذهاب في رحلات بحرية مع الجميع.
> إشراكها في اختيار السيارة اللتي أملكها الآن و تلبية رغبتها بشراء سيارة جديدة.

ثانيا, الأدلة المادية بالصرف عليها و عدم تقصيري ماديا معها:
> دفع أعلى مهر في منطقتنا يعطى للبنت البكر.. رغم أنها مطلقة.
> شراء الشبكة اللتي طلبتها.
> فواتير الفنادق ال 5 نجوم بشكل شبه اسبوعي و اللتي يصل بعضها ل 2000 ريال في الليلة
> فواتير الساعات و الهدايا و الشنط الفخمة و اللتي تصل قيمتها ل 10,000 ريال
> التخطيط للسفر معها إلى جزيرة بالي و توفير أكثر من 20,000 ريال لتلك الرحلة
> نيتي الواضحة بالتكفل بجمي تكاليف سفرها لأمريكا و مسكنها و مأكلها و ملبسها
> فواتير تذاكر السفر لمكة و المدينة
> فواتير الجناح الملكي بإطلالة على الكعبة في برج الساعة في مكة المكرمة ب 6,000 ريال
> فواتير فندق الموفنبيك في المدينة المنورة.
> فواتير المطاعم الفخمة و اللتي كان آخرها عشاء ب أكثر من 800 ريال لشخصين (و كان هذا بشكل شبه اسبوعي أيضا)

و هناك الكثير و الكثير من الأدلة و الصور اللتي سأقوم بتحضيرها للجلسة الأولى في المحكمة.
إما أنني أطلقها بنفسي و ألتزم أنا بالنفقة, أو أن تقوم هي بطلب الخلع بدفع التعويض و أتنازل عن ذلك من طيب خاطر... أما هذه الطريقة بالإبتزاز فهي أوسخ ما رأيت في حياتي.


الآن اكتشفت أن هذه الفتاة و أهلها كل ما أرادوه هو الحصول على أكثر ما يستطيعون الحصول عليه في دخولها هذا الزواج و في الزواج و الآن في خروجها من هذا الزواج.
إن كنت أنا رفضت جنينها لأني لم أنوي الإنجاب.. فهاهي امه تتاجر به و بزواجها في المحاكم للحصول على مبلغ مادي بسيط جدا كل شهر.

هي تتاجر بزواجها و بجنينها, و أهلها يتاجرون بها كما يتاجر ال ****** بالفتيات.