أختي الكريمة
أنتي أجمل الناس في عينه ، وأنتي أقرب الناس إلى قلبه ، وأنتي أهم امرأة في حياته بعد والدته ، فما عودته وانطراحه بين يديك إلا دليل ذلك ، ولو كان غير ذلك لما أتى إليك معتذرا ، وطالبا العفو والسماح ، ولما وعدك بالتوبة ، ويكفي أنه طلب منك أن تضعي باسوورد على الجهاز.
أختي الكريمة ما كان يفعله هو نزوة عابرة جره الشيطان إليها جرا ، وقد يجره أخرى فيحبب له كما يحبب لغيره محادثة النساء ليوقعه في الحرام .
ما هو مطلوب منك الآن هو أن تثقي في نفسك ، وأن تشبعي رغبات زوجك العاطفية والجنسية من إعلان للحب وطاعة للزوج فيما شرع مع تواصل الدعاء والتوبة والإستغفار ، فكوني لزوجك كل شيء في حياته حتى تشبع العاطقة والغريزة لديه.
تحياتي،،،