جزاك الله خيراً أخ عاشق الأروى
- كن معتدلاً في أكلك ومعيشتك، وفرحك وحزنك، وعملك وراحتك، ومنعك وعطائك،
وحبك وبغضك، لا تعرف المرض أبداً قال تعالى:
{ وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا }
﴿البقرة: 143﴾
د. مصطفى السباعي
__________________
و ما إنعكاس روحي في طيفك
إلا ظلاً يفر من صاحبه