وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله تكون حالتك النفسية تحسّنت
بين قوسين الخاطب الأول كان خطأ منك الإصرار عليه بعد رفض والدك له
والحمد لله أن صرفه الله عنك.
ومن هنا أحبّ أنصح كل بنت يرفض أهلها خاطبا ما, أن ترضى وتطيع...
أما مخاوفك الحالية فهي وسواس لا تلتفتي له,
اسألي الله العوض لخطيبك وانتبهي تسأليه إذا خسارته ستؤثّر في موضوع الزواج.
الله يتمّم لكم على خير ويجمعكم على الخير والبركة.
__________________
إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده