الله الله غِذَاء رُوحِي وَعَقْلِي بيديّ سَيكُون لِي -هُنَا- مُتكأٌ ومُسْتَقر, وَسأنْهَلُ مِن عَذْب مَا تَضعِي وإنْ لَمْ أطْلب فسأُضِيف كُل مَا لَديكِ لمَكْتَبتِي وأقرَؤه, عَمِيق ودي نَدِيمة الحَرْف العَلِيل .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!