لا بأس عَاشِق وبَاركَ الله فيكِ ونفع بكِ بالإسلامِي عزّتي ... أستأذنكِ لأعقبَ عَلَى مَا دوّنتِ بخصوص أجناسِ / أقْسَام الشّعر: الشّعرُ قَدِيمًا كَان عَلى شَكْلٍ وَاحدٍ [ عَاموديّ, وَحدِيثًا له ثَلاثةُ أشْكَال: 1. العامودي يلتزمُ فيه الشّاعر بِنظَام الوزنِ والقَافِية . 2. التفعِيلة: ويُسمّى: (الحُر يلتَزِمُ بِالوزنِ -فقط-. 3. النثر: لا يلتزمُ بوزنٍ ولا قَافِية وهِو شَكْلٌ لا يعترفُ به الشعراء الحَقِيقيون, إذ ليْسَ فِيه من الشّعر إلّا نية صَاحبه, واللغة والصّور المستفادة من الشّعر . وَحَقِيقةُ ظهوره : التأثر الشدِيد بِالشّعر المترجم, ومُسَايرة الحركاتِ التجدِيدية غير الوَاعِية, وَعجز أصْحَابه عَن الالتِزَامِ بأنظِمةِ الوَزْنِ والقَافِية ! * متصفحٌ ثريّ بَاركَ الله بالجَمِيع.
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!